
تُرجمت له لغات مختلفة وستتوالى الترجمة باللغات الإنسانية كونه علماً وثالاً للإنتاج العلمي التطبيقي يتسرب به الإعجاب بكافة مثل شعاعات الشمس الكتاب نزهة فكرية وروعة ثقافية ورونق علمي قُح كوفئ ولا يزال بالنشر عالمياً وبالشهادات والأوسمة والنبل وترجمت له لغات مختلفة وستتوالى الترجمة باللغات الإنسانية كونه علماً وثالاً للإنتاج العلمي التطبيقي.
(الدكتور مهندس محمد الدربي ): بقامتك العلمية المنتصبة وندى شخصيتك الثقافية العذب سيطوف الكتاب كل معارض الكتاب بالمملكة والعالم العربي والعالم لأنه يبث في علم الفيزياء والرياضيات وفنون المقامات الغربية والعربية “نفساً جديداً ” حماساً وفردانية قوية وبعطر شخصية باحث عالم متخصص وبقدرات ذاتية تسامر المتطلعين لهكذا علم و فن ومنهاج على شاكلة عالم روماني قال: (أيها الفن الخالد إبق في العالم ولا تغادره) الكتاب سفر وموسوعة يرتسم بذاتك عن العلم الفني.
وأنت هنا لا تبحث عن هالة مشعة تكلل الرؤوس بقدر ما إرتبطت شخصيتك بإصرار البحث والتقصي و إصرار وقوة المنهجية القادرة على تجاوز نسبية التأليف فقط حين تحلل بالنظرية والمصطلح ضوء التراكم النصي في مثل هذا العلم الفن ..!!
الكتاب : (دراسة علمية لمقامات سعودية من حاضرة المنطقة “الغربية” من منظور رياضي فيزيائي) نزهة فكرية وروعة ثقافية ورونق علمي قُح كوفئ ولا يزال بالنشر عالمياً وبالشهادات والأوسمة والنبل وترجمت له لغات مختلفة وستتوالى الترجمة باللغات الإنسانية إلا لكونه علماً وثالاً للإنتاج العلمي التطبيقي يتسرب به إلى الإعجاب بكافة العلم والفن مثل شعاعات الشمس التي
التي لم تكن فقط لمحبيها.
الكتاب أسرج لذاته قياسات جعلها تتحول إلى مادة نظرية رياضية فيزيائية تطبيقية طورت الوعي بهذا “العلم الفن” وأثارت الإهتمام بشأن علاقته بالطموح المعرفي الذي عرفته العلوم الإنسانية عامة بإمتاع شخصيتك.
بروفيسور محمد الدربي وشيمك وإيقاع شخصيتك الشيق المحتشد والناهض و روحك التي فاضت بوفاء البحث والعلم ونثرت الحياة والتواشج (قوافيا وألحاناً) َحَرّى ، أحتضنُها صافناتٍ وناصياتٍ تطلعت لكل نبوغ في ذاتك بصدق أو شدو أو نغمة صوت أو لفظ أو حراك كنت تظل تصدره لنا ولكل عبارة مكتظة بتلاوين البشارات والوداد النقي (ما شاء الله لا قوة إلا بالله ).!
للتواصل مع الكاتب 056780009