
جريمة أخرى من جرائم الاحتلال الصهيونى موثقة بالصوت والصورة حيث لا يسمح لأفراد الكشافة فى القدس المحتلة برفع رايتهم والتنظيم تابور واحد دون قيد او ملاحقة بل يرفع السلاح فى وجوه أعضاء الكشافة وفى غزه دمرت الغارات مقرات ومخيمات الكشافة الفلسطينية واماكن الاغاثة وانشتطهم التطوعية وبين الشهداء في العدوان الاخير قادة واشبال وكشافة من جميع الأعمار حملوا الشارة والرسالة ولم يحملوا السلاح.
وفى الضفة الغربية أيضا محاصرين لا يستطيعون القيام بأي أنشطة بسبب الحواجز والبوابات الحديدية التى تقطع أوصال الضفة الكشافة الفلسطينية يلاحق لأنه يحمل هوية لا بنقدقية من القدس الي غزه تستهدف الحركة الكشفية الفلسطينية رسالة الي ضمير العالم ولكل منتسبى الحركة الكشفية.