**الرياضي الشامل والمعلق البهي الإماراتي عامر عبدالله.. هكذا تجلجل في أحشاء (محبيه وجماهيره).. زمجرة البركان الهادر فنهض (بصوته) زمنًا يكتبه لنا هذا الصوت (وطنًا.. وعشقًا.. وزفرات عطر) بمداد الروح.
**وكانت اللغة الوصفية الكروية لكل البطولات المحلية والإقليمية والعربية والدولية في وصفه .. لا تسمّي إلا (بالله)، وحين تقول (بسم الله)..تقول بعدئذٍ ذاتها في حمى جذب إستباح له (عامر عبدالله) سماء مواهبه وقدراته وثقافاته، فلم تنسحب (بحول الله) من رؤياه.
**وبهذا الانخطاف المبهر كالإعصار الوامض، تكون كتاباتنا لمثل هذه القامة الرياضية التي تعلو المناكب، و حين يكون (ميثاق شرف الإنصاف والحيادية) لغته التي بحروفٍ نسميها الكلمات في رؤوسنا، لأنها تحكي (ألق صوت جميل بديع آسر يندلق منه حب كل من يتصدى لهم بوميض حنجرته التي تفتح للقلوب أحرفاً توقظ روح الجمال)..حرفًا بحرف، ولا مخرج من الحرف إلاّ بوضع (النبرات من أرجوان وتبر وكحل ولجين )..من الورقة والدماغ على الميكرفون.
ما شاء الله.