هذه نتف يسيرة من كتاب (متخير المقولات من كلام الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله، تأليف/ أد/ عبدالله بن فوزان الفوزان- ط ١- ١٤٤٣- دار العقيدة- الرياض)، اشتريته من معرض المدينة للكتاب في عام ١٤٤٤، ولله الحمد والمنة والفضل والإحسان.
١- الناس عيال في التفسير على مقاتل. ١٩.
٢- عزيز علي أن تذيب الدنيا أكباد رجال وعت صدورهم القرآن. ٢٠.
٣- الإيمان لا يكون إلا بعمل. ٢٣.
٤- ينبغي للمؤمن أن يكون رجاؤه وخوفه واحدا، فأيهما غلب؛ هلك صاحبه. ٢٤.
٥- الغوغاء أهل البدع. ٢٤.
٦- الرجل إذا كان صاحب بدعة يظهر ذلك، أو معلنا بفسقه؛ فليست له غيبة. ٢٦.
٧- لا يثبت شيء من الرأي، عليكم بالقرآن والحديث والآثار. ٢٩.
٨- من دل على صاحب رأي أو فتنة؛ فقد أعان على هدم الإسلام. ٣٠.
٩- الفتنة إذا لم يكن إمام يقوم بأمر الناس. ٣١.
١٠- إذا رأيت أحدا يذكر أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بسوء؛ فاتهمه على الإسلام. ٣٥.
١١- إن لكل شيء كرما، وكرم القلوب الرضا عن الله عز وجل. ٣٦.
١٢- لو وضع الصدق على جرح؛ لبرأ. ٣٨.
١٣- إياك أن تتكلم بكلمة واحدة ليس لك فيها إمام. ٤١.
١٤- إن استطعت ألا تحك رأسك إلا بأثر؛ فافعل. ٤١.
١٥- من لم يجمع علم الحديث وكثرة طرقها واختلافها؛ لا يحل له الحكم على الحديث، ولا الفتيا به. ٦١.
١٦- معرفة الحديث والفقه فيه؛ أحب إلي من حفظه. ٦١.
قلت:
وما أبركه من علم حين يجمع بين الحفظ والفقه.
١٧- أخذنا هذا العلم بالذل؛ فلا ندفعه إلا بالذل. ٦٤.
١٨- ليس في تخليل اللحية شيء صحيح. ٧٤.
١٩- فإن الدنيا داء، والسلطان داء، والعالم طبيب، فإذا رأيت الطبيب يجر الداء إلى نفسه؛ فاحذره. ١١٣.
٢٠- طوبى لمن أخمل الله ذكره. ١٢٤.
للتواصل مع الكاتب abdurrhmanalaufi@gmail.com