
( وقفات. لعلها تفهم )
بقلم / عبدالعزيز الشرقي/ المدينة المنورة
الوقفه الأولى
معظم الدول التي تعادي المملكة العظمى ليس هدفها القيادة ولا الشعب ولا الاقتصاد. وانما هي تعادي الاسلام السني الوسطي الذي تقوده المملكة.
الوقفة الثانية
ومعظم الامعات الذين ينتقدون الدولة على الغلاء وارتفاع الاسعار والنسبة المضافة. اعماهم الله عن الحقيقة الاقتصادية الاهم وهي ضرورة اعتماد الدولة على ما هو اهم من البترول الغير مضمون اهميته وسعره. والاعتماد على الموارد الغير بترولية.
اما الغلاء فهو مشكله عالميه سببها الاول الدول المصنعة.اخواني اخواتي – نحن نعيش مرحله انتقالية صعبه وإن لم تكن يد المواطن بيد الدولة ستتأخر الانتقالية الحقيقية التي تنشدها الدولة. فترديد السلبيات القليلة في المجالس وعلى وسائل الاتصالات وتجاهل الايجابيات الاكثر ليست في صالح الوطن وتفرح اعدائه.
فلله الحمد تقدمنا على مستوي الاقتصاد وتقنية المعلومات والامن. والقضاء. والطاقة البديلة. والاسكان. والامن المالي. والموارد الغير بترولية. وغيرها كثر نتجاهلها. ونردد في المجالس على سلبيات لا تتعدى اصبع اليد الواحدة.
وقفه
المراجل وانت نائم تعدتك – ىوراحت لمن حملك وحمله يشيله.
للتواصل مع الكاتب – 0505300081