
بقلم/ وليد محمد الطويل / القصيم
( إشراقات الاحباب )اشرقت الشروق بجمالها الرقراق ؛وجذبتني بجمال خدها البراق؛ في عيونها جمال داكن دفين ؛وفي نور وجهها كل طيب وجميل ؛وفي كلامها ألفة السرور ؛وروحها تكسوها مسك الزهور ؛وفي وصلها كل جمال ؛ملكة المعني والجوهر ؛بسمتها ورود تخيم علي الخدود ؛حياؤها وسام ؛وفيها الوئام ؛ثمرها السعادة والسرور ؛وعباقتها الريحان المنثور ؛يا رفيقتي الرقيقة ؛ و يا جميلتي الأنيقة ؛ تاجكي الوقار ؛واشرقت بجمالها الجامع ؛ وضوء ها اللامع ؛سعدت بميلادها الايام وتزينت لجمالها الأعوام… نجز في الرابع من سبتمبر لعام الفان وواحد وعشرون ميلاديا.
للتواصل مع الكاتب
walidluigoali@gmail.com