
مؤلفه الشيخ د/ محمد بن إبراهيم الحمد وفقه الله ورعاه دار ابن خزيمة- ط ٢- ١٤٣٢أنصح به للغاية، لمن يبحث عن السمو الكتابي.
وقد ذكر فيه ثلاثة وثلاثين سببا للارتقاء بالكتابة، أسردها كما يلي:
١- حفظ القرآن الكريم والإكثار من تلاوته وتدبره.
٢- الإكثار من مطالعة كتب السنة.
٣- مطالعة دواوين العرب في الشعر، وحفظ ما تيسر منها.
٤- العلم بالنحو والصرف
٥- العلم بفقه اللغة.
٦- معرفة البلاغة، والوقوف على أسرار البيان العربي.
٧- معرفة الإملاء، ومراعاة علامات الترقيم.
٨- الاطلاع على الكتب التي تعنى بصناعة الكتابة.
٩- الوقوف على أمثال العرب.
١٠- معرفة أيام العرب والوقائع.
١١- الحرص على الأخذ من كل فن بطرف.
١٢- الاطلاع على كتابات أرباب البيان.
١٣- سلامة الذوق، ومراعاة مقتضيات الأحوال.
١٤- البعد عن لغة التعالي والاستفزاز.
١٥- نبل الهدف، وسلامة المقصد.
١٦- مراعاة أصول النقد وقواعده.
١٧- مراعاة العدل، وعامل الزمان والمكان حال الرد.
١٨- لزوم الاعتدال.
١٩- توظيف الثقافة والمعارف لخدمة الموضوع.
٢٠- العلم بموطن الشاهد، وإيراد النقول في مواطنها المناسبة.
٢١- الاهتمام بحسن الافتتاح، وجودة المطلع، وبراعة الاستهلال.
٢٢- العناية بحسن الختام.
٢٣- اختيار الورق الجيد، والقلم المناسب.
٢٤- العلم بما يكتب.
٢٥- مراعاة أغراض الكتابة والتأليف.
٢٦- الحذر من الاستسلام للتثبيط.
٢٧- مراعاة أدب النفس.
٢٨- تخمير الكتابة.
٢٩- التثبت في النقل، والتروي في إبداء الرأي.
٣٠- الحذر من إملاءات الأحوال الخاصة، والظروف العامة.
٣١- العناية بوضع التاريخ.
٣٢- عرض الكتابة على الآخرين.
٣٣- معرفة قدر النفس، وانشراح الصدر للنقد.
للتواصل مع الكاتب Abdurrahmanalaufi@gmail.com