كان صرحا فهوى.
-لم أكن ارغب أن أتحدث عن رياضة طيبة الطيبة، وليس عندي الاستعداد للخوض في حروب المنتصر فيها مغلوب لعدت أسباب أهمها:
-على مستوى سيد أندية منطقة المدينة المنورة (الكيان الاحدي) الذي أمضيت في خدمته أكثر من أربعين سنه كسبت معه أهم البطولات الخارجية والداخلية. ولكنى ابتعدت لأني لا أجد، ولا أتوقع أن يكون هناك حلول مقنعه مع الإدارة الحالية لعودت الكيان على الأقل لمدة سنه ماضيه.
-أعيد وأقول منذ معرفتي بالكيان الاحدي لم يصل المستوى الفني والمالي إلي هذا المستوى من السوء مع احترامي للإدارة الحالية كأشخاص أنا هنا أتحدث عن أمور فنية و مالية وإدارية فقط.
-الحل قلته، وأعيده وأكرره من وجهة نظري الشخصية هو أن تتحمل وزارة الرياضة الديون المالية الكبيرة على الكيان الاحدي واستقالة الإدارة الحالية. غير كدا أنا شخصيا ليس عندي حل.
-أما اتهامي من بعض المحبين بعدم التطرق لمشكلات نادي أحد وأنا الإعلامي الاحدي. أقول لهم عند الكرامة ووضوح الحقائق أترجل، وابتعد وليس عندي استعداد أن ألعب بتاريخ صنعته وتعبت عليه. مع شخصيات لا تعرفني، ولا تعرف تاريخ نادي أحد ففي بعض الأمور (الهروب) نصف الانتصار والمحافظة على الكرامة والتاريخ النصف الآخر.
-هذا أول وأخر رد إذا لم اضطر على الكلام مرة آخر وكلامي فقط من عنوان مقالي (للى يفهموه ) أما من لا يفهم أنا لا أقصده.
وقفة :
حدود التحمل عندى ان تضل الأمور بعيدة عن الكرامة و الوجه و العرض اما غيرها مقبول و نأخذ و نعطى فيه.
للتواصل مع الكاتب 0505300081