
(في التحرش. ممكن العكس).
الدولة حفظها الله أتاحت الحريات الشخصية للجميع بدون الإضرار بالآخرين وخاصة للنساء وحمت هذه الحريات بأنظمة وقوانين وعقوبات تحمي هذه الحريات.
وخاصة في موضوع تحرش قلة من الرجال بالنساء وهذا الأمر تحرش قلة من الرجال بالنساء هو المعروف ولكن يجب أن ندرك العكس حتى وإن كان نادراً وهوا تحرش نوادر من النساء بالرجال ومهما كانت قلة نسبته إلا أنه محتمل.
وليس كل تحرش يكون الرجل فيه جان وأعتقد أن الجهات الأمنية والقضائية لا يخفى عليها ذلك. ولكن المشكلة في هذا الأمر مع العامة من الناس الذين لديهم حكم مسبق بأن أي تحرش الطرف الذكرى هو المتهم وتظل التهمة من الأكثرية تلاحقه حتى يثبت العكس.
ومع ذلك أقول والله أعلم ضرورة التريث في رمي الاتهامات حتى ظهور الحقيقة من قبل الجهات الرسمية.
للتوتصل مع الكاتب 0505300081