قال المؤلف في مقدمة الكتاب.
تنوعت عناوين هذا الكاتب بدية من أدبيات إلى دراسات أدبية ثم وقفات مقدمة تنوعت عناوين هذا الكتاب بداية من أدبيات إلى دراسات أدبية ثم وقفات أدبية فمشاهد أدبية؛ حتى استقر قراره على” نوافذ أدبية”. والحق أن العناوين السابقة كلها تتوافق وما حواه الكتاب من طرح أدبي منوع يشمل هذا كله.. ولعل لفظة “نوافذ” هي الأنسب له؛ إلا أنه أعتبر فصول الكتاب نوافذ أدبية متعددة يطل منها أصحاب الذائقة الأدبية على صرح الدراسات الأدبية، القرائية أو الاستطلاعية أو التحليلية أو حتى النقدي.
وجاءت النوافذ في صورة أدب عربي قديم وآخر حديث، وثالث أجنبي غربي أو شرقي، ورابع قضايا أدبية كان للمؤلف دوره في إظهارها أو استعراضها؛ وذلك عبر نافذتين مهمتين الأولى: الأمسيات الأدبية التي استضافت المؤلف أو اللقاءات الإذاعية والتلفزيونية والصحفية التي استضافت المؤلف أيضا وسجلها بأسئلتها المطروحة عليه والإجابات عنها. آثرت أن أجعل هذا الكتاب يضم هذا الشتات الذي كتبته في سنين ماضية أو عشت أحداث أمسياته الأدبية أو لقائته العالمية، من باب حفظ ما جيب حفظه، و إطلاع من لم يطلع على هذه النتف الأدبية التي أطلقت يها عنوان الكتاب” نوافذ أدبية” والله من وراء القصد .
المؤلف الدكتور – محمد خضر الشريف جدة 2222م
والكتاب من 4 فصول
الفصل الأول – نوافذ عربية
الفصل الثاني – نوافذ أجنبية
الفصل الثالث – نوافذ أمسيات أدبية
الفصل الرابع – نوافذ إعلامية
ويحتوي الكتاب على 262 صفحة