
منذُ سبع سنوات كان – لعائشة إدريس فلاته حلم له فكر وبصر وفؤاد. بدأ بإسم أعلام المدينة وكان فرحة جمعت أصناف العباد وسمي شخصيات المدينة بالمثابرة والجهاد وسجل رسميا في جمعية الثقافة والفنون وتسارعوا عليه الأعضاء المحبين الزهاد وقبل عامين تحقق الحلم و لقب بمبادرون وساد وسجل بلجنة التنمية الإجتماعية رسميا كالعماد. وأصبح تطوعي بحت وناد…وشاع كالنور في السماء بلا ميعاد.. فالحمد لله الكريم الجواد.. فقد تم تشكيل هيكلة الفريق كالأوتاد ونظم إداريا وأصبح له اهداف ورؤية ورسالة فيها خير زاد.. وبعيد كل البعد عن الأشباه والأنداد.. رؤيتهم المستقبلية أن يكون لهم فرع في كل أنحاء البلاد وأهدافهم نثر الخير على كل جبل ووادٍ.. بمساعدة المحتاجين من حاضرٍ وبادٍ.. والتطوع في الحياة الى يوم يقوم الأشهاد.. فهم خير من دعا بالخير العظيم جاد.. رسالتهم الخدمات الإجتماعية خالصة لوجه الله المعطي الهاد.. لا يَمنعهم عن الخير إنس ولا جماد سباقون في غرس كل عملا جديد جاد واستحق التكريم من أمانة المدينة وجمعية الثقافة والفنون بكل حب ووداد وسيشهد على مبادراتهم الى يوم التناد.
للتواصل مع الكاتبة @nada_sabor