( رجال مواقف )
أريد قبل ماأدخل في موضوعي الرئيسي أقول بأنني من أكثر الإعلاميين إنتقاداً لبعض المسؤولين الكبار وأُأكد أنني من مدرسة نقد أكثر منها مدح ولَم يراجع الشرطه والنيابه والمحكمه إعلامي مثلي ولن أتوقف أو أتردد في ان أكون صوت مواطن وصوت شارع حتى يأتي الأمر الذي لا أقدر عليه
انتهت المقدمه.
ولكن ومن مبدئي إعطاء كل ذي حق حقه أقولها وأعلي الصوت بها أن هناك مسؤولين كبار في طيبة الطيبة حكم عليهم بعض الذين لا يعرفوهم بسلبيات هم براء منها كبراءة الذئب من دم يوسف – وعندما تتحدث معهم تجد أنهم لم يعرف المسؤل وانما حكمو عليه من أمثالهم من جلسات المجالس.
وأنا أتكلم عنهم من إحتكاك شخصي لم اقل يومي وانما اسبوعي أول هذه الشخصيات الأستاذ عبدالمحسن بن حميد.مدير عام مكتب امير منطقة المدينة المنورة أعرف وأدرك أن هذا الرجل قليل كلام قليل في تلبية الدعوات الاجتماعيه. ولكن مالم يعرفه البعض أن قلة كلامه من كثرة فعله فالرجل يعمل على مدار الساعه وليس لديه وقت لتطويل الكلام. أما قلة تلبيته للمناسبات فقلت الوقت هي ديدنه منذ توليه لهذا المركز الحساس ولكن أن وصلت له والنظام يسمح لن يتردد في مساعدة الجميع دون تميز.
وبنفس الطريقه والاسلوب تأتي الشخصيه الثانيه معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني. إن وجد فرصه لمساعدة الآخرين فعلها بدون تردد. وتمدحه هذه الفئه وإن كان النظام لا يسمح ويعتذر لصاحب الطلب تذمه وتنتقده هذه الفئه.
الشخصيه الثالثه مدير شرطة المدينة المنورة ادب واخلاق وقوه وحسن تعامل ولَم يسلم من البعض – الشخصيه الرابعه الدكتور عيد التوم الوكيل المساعد للشؤون الأمنية ناله ماناله من إتهامات البعض والرجل منفذ وليس مشرع ولا يتردد في العون أن سمحت الأنظمه.
للتواصل مع الكاتب 0505300081