
بقلم – خالد محمد الحسيني تربوي وإعلامي .
عرفت الصديق اللواء يحي سرور الزايدي منذ عام 1397هـ، ملازمًا في أمن الطرق، واستمرت العلاقة مرورًا بعمله في كل المراكز التي تقلدها، مديرًا لمرور مكة، وقائدًا لقوات الحج والمواسم، ومديرًا لشرطة جدة، ثم مديرًا لشرطة منطقة مكة المكرمة، وعشنا الكثير من اللقاءات وبعضها بحضور شقيقه مشعل وحضرنا العديد من المناسبات الرسمية والخاصة وجولات وزير الداخلية في الحج والتقينا في لقاءات بحضور الفريق محمد بن رجا رحمه الله في مكة وجدة في رمضان والحج وغيرها ،، واشتركنا بالطلاب في اسابيع المرور في مكة وجدة ،،
كنت أجد اللواء يحيى الله يرحمه الحرص على ما يُكلّف به من أعمال، ويسعى لأن يكون في المكان المناسب دائمًا.
رحم الله اللواء يحي وجمعنا به في جناته والعزاء لأسرته واحبائه ،،