مدينة سلطان للخدمات الا نسانية بالرياض صرح تاهيلي شامخ يعتبر الاول من نوعه على مستوى الشرق الاوسط رحم الله مؤسسة صاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبد العزيز وجعله صدقة جارية الى يوم القيامه وبا رك الله في القائمين عليه من اصحاب السمو الملكي انجاله الكرام لا استمرا هذا العمل الخيري الكبير لوالدهم.
ومن الملاحظات التي وجدتها في هذه المباني التاهلية الثمانية خلال تردد ي للعلاج الطبيعي والوظيفي في هذا الصرح الطبي التاهيلي خلال اكثر من ٣ سنوات ان هناك من يسي لهذا الصرح من مرافقي المرضى وبعض المرضى منهم المتعا فين من اهل القبائل وخاصه شيوخها وهو فتح مجالس لهم ليلبه في مواقع عدة في حديقة المدينة الواسع كل مجلس يفرش من بعد العصر ويزين بالمقاعد والكراسي ووجود حضور كثيف من اصدقائهم ومعارفهم وكذلك من جيرانهم المنومين في المدينه والمرافقين لدرجة ان المرضى يحضرونهم لحضور هذا المجالس على اسرت نومهم وعرباتهم المتحركه ومن ثم تدار المجالس وتاتي المفطحات الدسمة ويلزمون المرضى على الاكل وفيهم من هو مريض بالسكر او محمي من اكل الدسم.
علما بان المدينه توفر لهم الوجبات الصحيه حسب حالاتهم ومن العجيب ان هذ المجالس تستمر حتى صلاة الفجر مما يفوت على الكثير الحضور للتمرين الصباحي المبكر حيث يجعلهم السهر يغطون في نوم عميق نصف النهار اوكله ويكثر غيا بهم عن التمرين بسبب السهر في هذه المجالس التي تدار فيها القصائد والسوالف وبسؤال احد الدكاتره العاملين في المدبنة عن كيفية السماح بدخول هذه الماكولان قال تدخل عن طريق التهريب داخل سيا راتهم في ظل عدم وجود تفتيش على بوابة الدخو.
هذه اضعها على انظار الرئيس التنفيذي للمدية قالتشديد والتفتيش لاي سيارة تخبي هذه الصحون والمفطحات ومنع دخولها المدينة.
للتواصل مع الكاتب 0505517873