نعت الأوساط الرياضية والثقافية يوم أمس الإثنين المعلق الرياضي الشهير وأقدم المحررين الرياضيين والمثقف والاجتماعي الأستاذ محمد بن عبدالرحمن رمضان الذي انتقل إلى رحمة الله بعد معاناة طويلة مع المرض وقالوا في أحاديث للكفاح نيوز أن رحيل الرمضان خسارة فادحة لا تعوض للوسط الرياضي والاجتماعي بعد رحلة زادت عن الأربعين عاما لخدمة عشقة الرياضة لاعبا ومسؤولا ومعلقا رياضيا عرف بأسلوبه الفكاهي الجميل وعدم عصبيته أو ميله لنادي آخر بل كان يمتلك حسا وطنيا كبيرا مطبق شعار الرياضة للجميع وأنها فن وأخلاق ومنافسة شريفة.
وفيما يلي رثاء بعض الرياضيين و المثقفين – يقول الرياضي الوحداوي – دخيل عواد الأحمدي رحم الله أبا محمود رحمة واسعة لن يجود الزمان بمثله في التعليق الرياضي الذي عرف بتميزه فيه على مدى أكثر من ٤٠ عاما.
وقال اللاعب الوحداوي السابق محمد علي وزقر لا شك أن وفاة أبو محمود وأبو مريم كما اشتهر بذلك خسارة فادحة للوسطين الرياضي والاجتماعي فهو يعد من أقدم وأشهر المعلقين الرياضيين وعرف بأسلوبه المكاوي الجميل وقفشاته المحببة للنفس ولكل رياضي.
وقال اللاعب الوحداوي السابق أحمد مبروك المحمادي رحم الله أستاذنا المعلق الرياضي الشهير أبا محمود محمد رمضان لقد أبلا بلا حسنا في مجال التعليق الرياضي وخدمة عشقه الرياضة لاعبا ومسؤولا ومعلقا رياضيا اشتهر بلغته الحجازية وقفشاته الجميلة فلا نستطيع أن نرد قضاء الله وقدره وهذه هي سنة الحياة ولكن نسأل الله له المغفرة والرحمة وجنات النعيم وأن يجزيه خيرا عن ما قدم من أعمال خيره وأعمال جليلة خدمة الرياضة والرياضيين.
وقال لاعب الوحدة سابقا جعفر فدعق رحمك الله أبا محمود وبفقدك فقدت الرياضة ركنا مهما من أركانها لا تنسى جهوده الرياضية التي قدمها زهاء أربعين عاما مصت وما كان يتحلى به من مميزات محببة للجميع نسأل الله له المغفرة والرحمة.
الأحمدي
وزقر
فدعق