نسمع منذ الصغر أن ضربتين في اراس توجع ، فما بالكم بسبعة ضربات متتاليه ، إنها تقتل مهما كان قوة متلقيها ، هذا حال فريق الاتحاد أمام الهلال.
الضربة الأولى – ربع نهائي كأس الملك سلمان للأندية.
الضربة الثانية – ذهاب دوري روشن.
الضربة الثالثة – اياب دوري روشن.
الضربة الرابعة – ذهاب ربع نهائي بطولة دوري آسيا.
الضربة الخامسة – إياب ربع نهائي بطولة دوري آسيا.
الضربة السادسة – نهائي كأس الدرعية للسوبر السعودي.
الضربة السابعة – نصف نهائي كأس الملك.
هذه الضربات المتتالية من الهلال ضد الاتحاد خلال موسم وفي شهور معدودة ، وأخرها الهلال ناقص لاعب وليس أي لاعب ،وفي مباراة مهمة كأس الملك ،ومع هذا لم يستطع الاتحاد رد الاعتبار للسته المباريات السابقة.
في كل مباراة تجمع الفريقين كنت أراهن على فوز الهلال رغم أن هناك من يغضب من توقعي لأني كنت أراهن فنيا وهم يراهون من عشمهم ،الهلال أصبح عقدت الاتحاد وتستمر هذه العقدة لسنوات طويلة ،طالما هناك فوارق كبيرة في الفكر الإداري والفني والبديل الجاهز ألي في مستوى الأساسي ، ولكي يعيد الاتحاد الضربات السبع للهلال يحتاج لمعجزة ، متى وكيف الله أعلم.
للتواصل مع الكاتب 0555512108