
حارس يقظ من اول كرة ارسلها له غير مجرى المباراة لصالح الاتحاد وحافظ على نفسيات زملائه اللاعبين بالحافظ على النتيجة وتقدم العميد حمد الله في الزاوية المعاكسة تذكرت الحارس الفذ عبدالله الدعيع عندما اهل المنتخب السعودي بكاس اسيا ٨٤ عندما ضحك على الايراني بتسخينه وصد ركلة الجزاء وبذكاء وردة فعل ما شاء الله اخرج الكرة وابتسم لحمد لله ( ولسان حاله يقول على مين تلعبها) ثم جاءت ركلة الجزاء ومرة اخرى يضيع حمد الله في ذكاء حارس فذ.
وذكاء قروهي وقراءة التنفيذ للاعب وصد ضربة الجزاء وقبلها حاول خداع قروهي في كرة سابقة وقراها بشكل ممتاز وتم التصدي للكرة باستعراض وبنجاح وحول الضغط على حمد الله وزملائه قراءة قروهي والتحرك السريع وردات فعله بما يخدم مصلحة الاتحاد تغلبت على ردأت الفعل لدى وليد عبدالله.
وليد عبدالله وردات فعلة البطيئة هي من خسرت النصر بالإضافة للكوبري الثالث كان روعة فروق فردية بين الحارسان وانتهاز الفرص والضغط العالي على الخصم واستغلال الفرص وترجمتها لأهداف.
للتواصل مع الكاتب 0505512552