
اليوم الوطني لبلادنا..مناسبة تذكرنا بالوفاء! فنبادرها بالتذكار والذكرى الجميلة!! ونبادرها بشرف الإنتماء للوطن.. بل رأينا لزاماً عليناً أن يخرج فرحنا في رداء تاريخي حضاري، مزداناً بكل حكاوي المجد اليوم الوطني تجاوز ال٩٢ عمراً.. “وله اصطف سرب الأبطال.. ليزهر به وجه الزمن”هو.. وطن الخير.
وطن التوحيد والبناء.. وقد هلت مناسبته في ثوب وعمامة الوطن والمواطن السعودي.. يرش “بالمناسبة” الأرض لتنمو نخيلاً عالياً في الفضاء!! يومنا الوطني يتجاوز إيقاع “المائة” بفضل الجهد والإمكانات.. ومولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.. وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمانز
مع ولاء وحب الشعب السعودي الكريم .. يعانقون المجد، فيعانقهم حب لدوحة السؤدد!! فنوقظ نحن نبض السرمدية! أما الإنسان السعودي فتخفق به ومنه اعلام النصر في سماء الوطن وبيرقه كدفق الينبوع والولاء في الوجدان وفي اليوم الوطني تطلع من “كنه الحضارة” ملاحم فخر.. فننعم بالأمن والرفاه الدائم!!.
والوطن إنتماء عتيد وولاء يحملق مشدوهاً بقداسة الأرض الطاهرة والوطن تاريخ وحضارةأنبتهاوأزهرها.. وتوردها “صقر الجزئرة” جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود.. فهنئ إنسان الوطن والتحف الأمن والأمان، والفخر وتواشيح الرفاه، وطموح التطور والبناء يزيد وروداً وربيعاً عاماً بعد عام!.