الكثير ممن طرحوا بعض الآراء والمقترحات , بعد وقوع حادث (شاحنة الموت ) الثلاثاء الماضي ووصل عدد المتوفين إلى خمسة حيث توفي أحد المصابين بعد نقلة للمستشفى بعدت أيام بخلاف الأربعة الذين توفوا في موقع الحادث, وكان الحادث يوم الثلاثاء الماضي 21-2-143 أي مر عليه الأن 8 أيام.
ماذا – بعد هذا الحادث الشنيع , وقع القدر وحصل ما حصل وتأجج الراي العام في هذا الحادث الأليم وسلط البعض اقلامهم على بعض الجهات الحكومية , كل هذا تم أثناء وقوع الحادث.
لكن السؤال – الذي يطرح نفسة وتطرحه (الكفاح نيوز) ماذا بعد شاحنت الموت.
سؤال – في حال أن الواقفون في الإشارة قطعوا الإشارة جميعهم بعد أن شاهدوا الشاحنة مقبلة عليهم بسرعة جنونية عبر مرأة السيارة الداخلية من يتحمل سداد الـ 9 آلاف ريال لكل سيارة.
سؤال – لماذا لم تستعمل الصبات الخرسانية الكبيرة المنتشرة في شوارع المدينة وفي التقاطعات وتوضع سد دفاعي خلف بعضها بتجاه الشاحنة لتقليل الخسائر وعدم وصولها لموقع الحادث.
سؤال – هل نشاهد عملية فرضية لمثل شاحنة الموت من قبل المسؤولين مثل الفرضيات التي تقام داخل القطاعات الحكومية.
سؤال – من صاحب القرار في أطفاء الإشارة المرورية أو فتحها باللون الأخضر وكم يستغرق اتخاذ هذا القرار في مثل حادثة شاحنت الموت.
سؤال – هل لدينا قياديين متدربين لمثل هذه المفاجآت ويقللون الخسائر بما أنها حدثت بعنصر المفاجأة.
سؤال – أين رأي الحاكم الإداري في مثل هذه الحوادث الشنيعة.
سؤال – هل كفيل قائد شاحنة الموت يعلم أن مكفولة يستخدم المخدرات.
سؤال – إذا كان يعلم ما هوا العقاب الذي يستحقه الكفيل.
سؤال – هل وقت الحادث كان قائد الشاحنة فاقد عقلة بسبب التعاطي , أم أن تحليل الدم أثبت أنه يتعاطى المخدرات فقط .