يبدأ المنظر بشهوة وإعجاب واصطياد، وينتهي في يومه التالي بسؤال، مين التي كانت جوارِك بلبسها العاري في حفلنا قبل أيام؟؟ وهكذا الغالي يصبح رخيص، والمستور يحفظ غلاه.
في مجتمع الاختلاط للجنون..عفوا أقصد الفنون، وعندما تنافس الأنثى اندادها ويكون التنافس بعرض لحمها للشهوات ، فسوف تنتهي لحمة عيد مأكولة لمجموعة من آكلي اللحوم البشرية المتحركة ، ويسقط مقامها بعد راحة البطن عندما تُخرج ما بداخلها في مكان مختصر ، اختاروا من اللحم المكشوف فقد نزلت أسعاره التنافسية بالحفلات وبعض المناسبات وفي الصباح تنكشف الحقائق فالبعض يظن خاله قد نام جواره بعد أن يفيق من سَكرة الإعجاب ، هلموا يا أهل السوق لهذه البضاعات.
لتواصل مع الكاتب www.talnuzha.net